التخطي إلى المحتوى

بعد الخسائر التي طالت الأسهم بعد ازمة كورونا فقد بدأت الأسهم في الارتفاع بعد زيادة نسبة الشراء مما وفر سيولة قدرة بملغ ٥ مليار درهم، وقد ساهم أيضا التصنيف الذي منحته وكالة موديز للحكومة الإماراتية بتصنيفها ضمن أقوى الاقتصادات في المنطقة في استقرار الاقتصاد وارتفاع مكاسب الأسهم في الجلسة الختامية للبورصة.

وقد أرتفع أسهم سوق دبى ٥.٢٦ % إلى مستوى ٢٥٤٦.٨٤ نقطة، بينما ارتفع سوق أبوظبي ٢.٩١ % إلى مستوى ٥١٠٩.١٩ نقطة وذلك في إطار استعادة المستويات التي حققتها تلك الأسهم في العام الماضي.

وقد بلغ نسبة الشراء الأجنبي ١٧٧.٨٤ مليون درهم كصافي استثمار، وقد وزع بمقدار ٩٤.٧٧ مليون درهم في سوق أبوظبي، و٨٣ مليون درهم لسوق دبي.

السيولة الأسبوعية

بلغت السيولة الأسبوعية التي حققتها ارتفاع الأسهم مبلغ ٤.٩٥ مليار درهم، حيث حقق سوق دبي سيولة بحجم ٢.٣٥ مليار درهم، ٢.٦ مليار درهم لسوق أبوظبي، نتاج لتداول ٣.١١ مليار سهم مقسمة بنسبة ٢.٣٧ مليار سهم في سوق دبي، ما سوق أبوظبي فكان نصيبه ٦٤٣.٢ مليون سهم، وذلك من خلال ٤٩.٦٥ آلف صفقة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *